علم النفس الإيجابي هو مدرسة حديثة في علم النفس، تهدف إلى معالجة الحالة الذهنية للأفراد من خلال تعديل التفكير والسلوك بشكل إيجابي. يرتكز هذا النهج على تعزيز التفكير الإيجابي وتغيير العقلية نحو الإيجابية، مما يساعد الأفراد على مواجهة التحديات وتحسين الأداء العقلي والسلوكي. علم النفس الإيجابي يسعى لتحقيق تغيير جذري في العقلية والسلوكيات من خلال تبني مفاهيم وقيم إيجابية.
معالجة السلبية بأنواعها:
تعلم كيفية مواجهة ومعالجة السلبية في جميع أشكالها.
استخدام الإدراك المستمر للمفاهيم والقيم:
تعزيز الوعي المستمر بالمفاهيم والقيم الإيجابية.
مراجعة القناعات والطباع الإيجابية:
تحليل وتقييم القناعات والطباع لتعزيز الجوانب الإيجابية.
تأسيس لغة التفكير الإيجابي الهادف:
تطوير لغة تواصل تركز على التفكير الإيجابي والهادف.
صياغة التواصل والتصرف الإيجابي:
تعلم كيفية تطبيق التفكير الإيجابي في التواصل والسلوك اليومي.
تحسين المعالجة الذاتية للرواسب السلبية:
تقنيات لتحسين الذات من خلال معالجة التأثيرات السلبية المتبقية.
تغيير أداء الشخصية إلى الإيجابية:
تحويل أنماط التفكير والسلوك إلى الإيجابية لتعزيز الأداء العقلي.
التحكم في ردود الأفعال:
تطوير القدرة على التحكم في ردود الأفعال بطرق إيجابية.
التعامل مع الظروف والتجارب الحالية:
استراتيجيات لمواجهة الظروف والتجارب الحياتية بشكل إيجابي وفعّال.
معالجة السلبية بأنواعها:
الإدراك المستمر للمفاهيم والقيم:
مراجعة القناعات والطباع الإيجابية:
لغة التفكير الإيجابي الهادف:
التواصل والتصرف الإيجابي:
تحسين المعالجة الذاتية للرواسب السلبية:
تغيير أداء الشخصية إلى الإيجابية:
التحكم في ردود الأفعال:
التعامل مع الظروف والتجارب الحالية: